اليوم ستنشر فرنسا تقريرا عن التضخم، وبعد ذلك ستقدم الولايات المتحدة تقريرا عن التغيرات في الوضع في سوق العقارات وأسعار المنتجين. وقد يؤدي الانخفاض الكبير في معدل التضخم في فرنسا إلى الضغط على هذا الزوج، مما يؤدي إلى إضعاف اليورو. في حين أن نمو مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي يعد عاملاً أساسيًا صعوديًا للعملة الأمريكية، ونتيجة لذلك، عامل هبوطي إضافي لزوج اليورو/الدولار الأمريكي.
إذا تم تأكيد القيم المتوقعة، وفقًا للمنشورات المذكورة أعلاه، فهناك خطر حدوث مزيد من الضعف في أسعار الزوج نحو 1.0660. ومن المهم أيضًا مراقبة جميع التعليقات الواردة من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي بعناية.