وسط تعزيز عام للدولار الأمريكي، والذي دعمته لهجة خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الذي ألقاه بالأمس، استمر زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي في التراجع. بلغت الأسعار المنطقة المذكورة مسبقاً من 1.2600 إلى 1.2700. ستساعد مسار التداول في هذا النطاق على تحديد آفاق الأداة مستقبلاً.
من الناحية الأساسية، قد يكون نشر بيانات الناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة عاملاً محفزاً للتقلبات وتطوير الأحداث المستقبلية. كما سيركز المتداولون والمستثمرون على بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية، المتوقعة في بداية جلسة التداول في أمريكا الشمالية.